عبدالملك سام كم كان مقدار دهشتي عندما سمعت قصة مذبحة تنومة التي راح ضحيتها أكثر من 3000 حاج يمني ، ولا أخفي عليكم أنني في بداية الأمر اعتقدت أن
عبدالرحمن الأهنومي لا تتوقف خطوات منظومة العدوان الإرهابي التحالفي على اليمن بقيادة أميركا ، عند حد المواجهة العسكرية المتعارف عليها ، ولا عند القصف الجوي والصواريخ والقنابل ، ولا عند استخدام الأسلحة المحرمة والفتاكة على رؤوس
أحمد يحيى الديلمي المعلومات الخطيرة التي أفصح عنها العميد يحيى سريع الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة حول الدور المشبوه لوكالة التنمية الأمريكية كشفت عن حالة
إكرام المحاقري حينما تكون الضحية محسوبة على جنابة العمالة “الأمريكية” تقوم الدنيا ولا تقعد، ويتحدث الضمير الإنساني عن حرمة الروح الإنسانية وقدسيتها، فيكن مقتل الصحفي “خاشقجي” أنموذجاً، لكن عندما تكون الضحية نفساً يمنية
سند الصيادي أنصب نفسي هنا باحثاً متفاعلاً مع ما يسوقه إعلام العدوّ ليلاً ونهاراً عمن يقف وراء من يحلو له تسميتهم بالحوثيين، وَعن الجدل المفتعل حول مصادر